دبي، الإمارات العربية المتحدة – 6 مارس 2016 –)ميدل ايست نيوز واير( ستقوم سلسلة مطاعم “مندي ليشس” قريباً، وهي التي لاقت استحساناً ورواجاً كبيرين في الشرق الأوسط، بالتوسع إلى كندا، وذلك نتيجة عقد امتياز رئيسي مُوقّع مع مجموعة استثمارٍ خاصة. وسيتم افتتاح الفرع الأول قبل حلول صيف عام 2016، في منطقة حيوية للغاية في قلب مدينة تورونتو.
وعلّق فايز النصاري، المدير التنفيذي والمؤسس لسلسة “مندي ليشس” على الموضوع بقوله: “لقد حظي مطبخ شبه الجزيرة العربية الأصيل بالفعل بشهرةٍ كبيرة في جميع أنحاء العالم، ومع ذلك فسنقوم بتعزيز هذه السمعة أكثر من خلال مطاعم مندي ليشس التي سوف نفتتحها في كندا. ونحن سعداء للقيام بهذه الخطوة ضمن توسعنا، كما أننا على يقين بأننا سنوجد أثراً قوياً في السوق الكندية المتنوعة والناضجة”.
وتنوي “مندي ليشس” من خلال عملها على خطة تنموية قوية افتتاح فرعين بحلول نهاية عام 2016 في تورونتو، بمجموع 6 فروع في غضون أول سنتين.
وتتطلع “مندي ليشس” قدماً لتقديم أطباقها العربية الاستثنائية “المطهوة على نار هادئة” للجمهور في كندا. ومن المخطط القيام بتوسعٍ إضافي في جميع أنحاء العالم ضمن دولٍ مثل ماليزيا، والأردن، وكينيا وغيرها.
وسيتسم المطعم بتصميمٍ عصريّ مع لمسةٍ من العمارة العربية، كما سيحتوي أيضاً على مجلسٍ عربي تقليدي كمساحةٍ للجلوس، متيحاً لضيوفه فرصة عيش تجربةٍ استثنائية مصحوبة بالمذاق الشهي للمندي الأصيل المحضّر وفق أساليب الطهو العربية الأصيلة.
وتقدم سلسلة “مندي ليشس” التي تأسست أوائل عام 2013 ’أطباق الجزيرة العربية” التقليدية والمطهوة على نار هادئة ضمن جو مطاعم الخدمة السريعة. وسرعان ما أصبحت “مندي ليشس”، وهي شركةٌ محلية تأسست في دبي، علامةً تجارية عالمية وقد شهدت توسعاً سريعاً في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي بهدف النمو المتسارع في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا.
لمحة عن “مندي ليشس”
يعرف المندي على أنه طبق أصيل في ’مطبخ شبه الجزيرة العربية”‘. وتعتبر سلسة مطاعم “مندي ليشس” الأولى من نوعها في العالم التي تقدم المندي التقليدي والأصيل. وتقدم “مندي ليشس” لزبائنها الأطباق العربية مع
المكونات الطازجة فقط والتي يتم إعدادها وفقاً لأعلى معايير الجودة العالمية. كما تقدم أطايب الجزيرة العربية للعالم مع مكوناتٍ مختارة، والعديد من خيارات قائمة الطعام، وأساليب الطهي الأصيلة، والطهاة ذوي الخبرة، والتصميم المتفوق للمنافذ والجودة الشاملة.
