نجحت السفارة المصرية في بروكسل في استعادة 56 قطعة أثرية مصرية تعود إلى حقب مختلفة من التاريخ الفرعوني والقبطي، والتي كان قد تم تهريبها من مصر إلى بلجيكا.
ولقد حشدت السفارة كل إمكاناتها وطاقتها بدءا من اللحظة التي قامت سلطات الجمارك البلجيكية يوم 27 سبتمبر 2010 بمصادرة عدد من القطع الأثرية بمطار بروكسل بعد محاولة تهريبها إلى داخل الأراضي البلجيكية على إحدى رحلات مصر للطيران القادمة من القاهرة.