في هذا اليوم يحتفل بالزواج ما بين فينيسيا و البحر. يروى في التاريخ بأن الحاكم الأول لجمهورية فينيسيا السابقة كان يبحر في باخرته التي تدعى بوسينتورو و يلقي خاتم ذهبيا في البحر. في هذه الأيام يكون الاحتفال أبسط مما كان فيما مضى بحيث يقوم عمدة فينيسيا و نخبة من المدنيين و العسكريين، و رجال الدين بالإبحار إلى ميناء ايس نيكولو لأداء عملية رمي الخاتم في البحر.
