بني موقع المعبد القديم من قبل أزتيس في تينوختيتلان، وحطم بعد ذلك من قبل جيوش الغزو الإسباني التي بنت كاتدرائية في الموقع. اكتشفت غرف المعبد بالصدفة عام 1978 واسترد الموقع فيما بعد وتحول إلى موقع تراثي. والآن يمكن رؤية طبقات البناء وأنت تتمشى في الموقع المقبب. يحتوي المتحف الحديث على مجموعة من المصنوعات اليدوية الأثرية. يوفر المكان فرصة لزيارة رائعة للكبار والصغار على حد سواء. يكلف الدخول إلى المتحف 48 بيزو، ولكنه مجاني للطلاب وللأطفال تحت 12 سنة.
