إستُعمل المكان كمسكن لنائب الملك الإسباني حتى الفترة التي أسقط بها الأسبان ونالت بعدها المكسيك إستقلالها. حالياً، يستخدم المكان كمعرض لأعمال ديجو ريفيرا الجدارية التي تعطي الزائر نظرة على تاريخ المكسيك منذ الإستعمار وحتى اليوم. الدخول مجاني وتتوفر رحلات باللغة الإنجليزية.