أصبحت بانكوك عاصمة تايلاند في 1782 ومنذ ذلك الحين غدت بانكوك أكثر المدن شهرة في تايلاند. نمت بانكوك خاصة منذ أن أصحبت العاصمة وقامت الأسرة الملكية التايلاندية بتكليف عدد من المعالم والمزارات وجعل مدينة بانكوك ما هي عليه الآن. وتشمل هذه المعالم القصر الكبير، والمتحف الوطني، بوذا المتكئ، و ضريح مدينة بيلار و أكثر الهياكل حداثة مثل محطة قطار سكاي إلخ.
في البداية، لم تكد بانكوك معروفة، حيث كانت تعد مركز تجاري يلبي احتياجات عاصمة تايلاند القديمة أيوثذايا لأكثر من 400 عاما ولكن الملك راما غير مصير هذه المدينة حيث جعلها العاصمة في 1782 عندما سقطت أيوثذايا أمام بورما، حينئذ أصبحت بانكوك أكثر تقدما و تطورا تدريجيا بفضل الملك الذي أصبح يساهم بقدر كبير لجعل هذه المدينةعاصمة العالم .