كانت هذه الحديقة سابقا حديقة نباتية ، وموقع لأول جامعة في جنيف. ويوجد على صفي الحديقة الكثير من الأشجار كما توجد طرق وممرات واسعة مما يجعلها أنسب مكان لقضاء أمسية رومانسية . تكتظ الحديقة بالناس تقريبا كل يوم. ويوجد في أحد أركان الحديقة مجموعة لوحات للعب الشطرنج ، حيث يختبر فيها لاعبي الشطرنج من جميع الأعمار مهاراتهم. أن الجدار الموجود على الجانب الشرقي تم إصلاحه ويمتد على طول سور من أسوار المدينة القديمة ، وذلك تكريما لمؤسسي وقادة الإصلاح. أخيرا يوجد بالحديقة مقهى لمزيد من الاسترخاء إذا شعرت بالإرهاق بعد انتهاء الجولة