يجري هذا الإحتفال على ضفاف نهر ليمّات و بحيرة زيورخ حيث يتجمع الآلاف لسماع أجراس الكنائس لتُعلن ولادة سنة جديدة و يتبع الأجراس الألعاب النارية و تقوم الفِرق الموسيقية- و التي تُقدّم عرضاً حياً من الغناء – و أكشاك الطعام المختلفة بإبقاء الحفل قائماً حتى الصباح.
وهو كما يوحي اسمه ، احتفالٌ يُقام في مدينة نييدردورف قبل عيد الميلاد بأسابيع حيث يبيع آلاف المواطنين ما لديهم من سلع.
يُقام هذا الإحتفال في كانون أول قبل عيد الميلاد مباشرةً حيث تُسَيَّرُ قوارب الشموع من قِبل أطفال المدارس و الذين يطوفون بنهر ليمّات.
يقوم أطفال المدارس بتفديم هذا الإحتفال حيث يقفون على المسرح و يمثلون شجرة الميلاد و يقومون بإنشاد أغاني عيد الميلاد.
يقوم أطفال المدارس بتفديم هذا الإحتفال حيث يقفون على المسرح و يمثلون شجرة الميلاد و يقومون بإنشاد أغاني عيد الميلاد.
وهو من الأسواق التي تُقام في الداخل وخاصةً في المدينة الرئيسية و يتميز هذا السوق بوجود أكثر من 100 كشك و التي تبيع الحلويات المصنوعة يدوياً على يد أشهر المواهب في هذه الصناعة و تقوم كذلك بتقديم الحلويات للذوّاقة.
يأخذ هذا المعرض أفضل الفنانين و المعارض في جولة إلى القارات الخمس إلى أن ينتهي بهم المطاف في زيورخ لعرض و بيع سلعهم.
حيث يعرض صنّاع الأفلام و السينما الجدد بعض ما لديهم لمن مارس هذه الصناعة و خبِرها لسنواتٍ عدة.
هو حدث ينتظره الجميع حيث يقوم الراقصون المهرة بتأدية رقصات رائعة في أماكن مختلفة من زيورخ و يضم هذا الاحتفال 30 مسرحاً للرقص.
يجد صانعو لعب الأطفال -ناعمة الملمس و المحشوة بالفرو- غايتهم و أمانيهم في هذا المعرض و هذا هو الحال لمن يرغب في تجميع هذه اللعب و قد يستفيد من يحضر هذا الاحتفال الكثير عن كيفية تصنيع هذه الألعاب من خلال الورشات التي تقام هناك.