مع قيام 20٪ من المسافرين بتحويل رحلات العمل الرتيبة إلى إقامات ممتعة، تولدت ظاهرة جديد تعرف باسم “سياحة الأعمال”. فلم تعد رحلة العمل تعني قضاء كل الوقت خلف المكاتب وفي اجتماعات الأعمال فحسب، بل أصبحت فرصة لعدد متزايد من المسافرين، وبخاصة جيل الألفية، لاقتطاع بعض الوقت والاستفادة القصوى من الوجهات الرائدة.
ويقول ستيفن كاسيدي، نائب الرئيس الأول والمدير الإداري لهيلتون في المملكة المتحدة وإيرلندا: “نعلم جيداً أن مسافري اليوم من رجال الأعمال هم أكثر انضغاطا من ناحية الوقت، وقد أظهرت الأبحاث أن ما يقرب من نصفهم يسعون لاستغلال رحلات العمل لقضاء بعض الوقت الممتع، ونحن في هيلتون نفخر بتقديم مجموعة واسعة من المرافق لضيوفنا في أفضل المواقع، لمنحهم خيارات الاسترخاء ريثما يقومون بإنجاز أعمالهم.”
ومع أكثر من 350 قاعة اجتماعات موزعة في بعض أهم مراكز الأعمال في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وتغطي مجتمعة أكثر من 92 ألف متر مربع، اختارت لكم هيلتون أفضلها لتقدم لمسافر اليوم التوازن المثالي بين العمل والترفيه.
هيلتون لندن بانكسايد
يقع فندق هيلتون لندن بانكسايد في قلب العاصمة البريطانية، ويتيح سهولة الوصول إلى أبرز معالم المدينة، إلى جانب توفير أحدث خدمات الاجتماعات لما يصل إلى 600 مشارك. مع التركيز على العافية والإنتاجية، حيث يوفر الفندق قوائم طعام صحية، فضلا عن إمكانية استخدام مرافق اللياقة البدنية وبركة السباحة. ويمكن لرجال الأعمال بعد يوم طويل من الاجتماعات استكشاف المعالم السياحية القريبة في لندن، بما في ذلك سوق بورو و”ذا شارد”.
هيلتون لندن متروبول
أما فندق هيلتون لندن متروبول، فيقع على بعد 10 دقائق فقط من محطة بادنجتون وعلى بعد دقيقتين من طريق إدجوير الذي يخدم مناطق بيكيرلو، سيركل، ديستريكت، هامرزميث وسيتي لينز. ويضم فندق هيلتون لندن متروبول 42 غرفة للاجتماعات و1059 غرفة للضيوف، وهو أحد أكبر فنادق المؤتمرات في أوروبا. ويمكن للضيوف الراغبين في الاسترخاء الاستفادة من النادي الصحي LivingWell وبركة السباحة الداخلية وصالون Contrasti للتجميل. أما بالنسبة لأولئك الراغبين في الخروج مساء، فإن موظفي الفندق على أهبة الاستعداد لتقديم التوصيات بمناطق الجذب المحلية.
يمكنك الإقامة في فندق هيلتون لندن بانكسايد ابتداء من 159 جنيه إسترليني لليلة الواحدة أو في هيلتون لندن متروبول ابتداء من 119 جنيه إسترليني للغرفة المزدوجة.
للحجز يرجى الضغط هنا.
